الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مساءاتى فضاءات لبوحى ، والحكايات خبز أيامى، وأنا الراوى الذى يرسم على جدران غرفته بحيرة ونجوما يصطفيها فى ليالى وحدته، يدون ماتستبقيه ذاته تلك التى تهوى رسم التفاصيل التى تنسل من أيامنا ،وتعيد تخطيط الهوامش التى اصبحت بلا معنى ، نعم اكتب لكى احيا ، واحيا كى احكى،وهل الكون إلا تلك الحكايات المبعثرة يطويها دفتر ايامنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق